صبري المرير

مدخلي

صد ... وعند ... واستهتار .... حتى اصبح ضرب من ضروب الاحتقار


النص

لماذا هذا الاحتقار ..........

والصبح لم يشرق له بعد نهار

تريدين الكل في ساقيتك دوار

فمهما قهرتي فهنالك الواحد القهار

اللطيف بعباده رغم مصائبهم والاقدار

احبك مجبر وهذا علي حكم لا اختيار

من يعشق القمة يستلذ لوخز الاحجار

ولخاطر عيني المحبوب تفرحنا الاكدار

مهما قسوتي فقوتي مستمدة من عند منبت الاشجار

وسابل ستره علي عباده وفي الصحاري انبت للصبار ازهار

سبحانك اسالك عونا لي كي أكمل المشوار

الكل لحبه يحبك وعن فعائلك يغض الانظار

فالصبر قد كل بي وهاج في صدري كبركان هدار

يارب ... سألتك بالنبي وآله وبشيخي البرعي صبرا يلقي علي مصائبي ستار
ويجعلني أتوائم مع العواصف والزوابع وحمم الامطار



التوقيع


فان مع العسر يسرا ........ ان مع العسر يسرا



بصمة

وان عدتم عدنا

سعدي انت وكنز للجميع فكلما قرات لك كلما تعمقت في شخصيتي فكانك انا وانا انت وانت تتحدث بلساني فلك كل الثتاء وجميل الاحساس ورمضان كريم

ليتني انت وانت انا

ويكفي اننا بدوحتنا هذه انت وانا

عزيزي ابو الشباب يسعدني المرور

بل ياسرني ويخجلني

عزيزي
لك ودي ومحبتي
واشياء مكنونات اذا فسرت فسدت
ولك جل ماء قارورة عطري الحصيري اللون

وان عدتم عدنا

أخي غير معروف

لا يوصف بالجمال ال اصاحب الجمال

وما ان وصفتني بما انت سيده

تقبلي انحنائي لخجلي من قامتك عزيزي

ودي ومحبتي

ونرجسيات متبلة بماء قارورة عطري الحصيري اللون

وان عدتم عدنا